"أفضل ماكينات قهوة للمبتدئين في 2025 – ترشيحات مجربة من Gusto Coffee

إذا كنت لسه بتبدأ رحلتك في عالم القهوة، فاختيار ماكينة القهوة المناسبة بيكون خطوة مهمة جدًا. سواء كنت بتحب الإسبرسو، القهوة التركي، أو حتى الفرنش برس، المقال ده هيقدم لك ترشيحات مجربة، وأسعار مناسبة، وروابط شراء مباشرة. ☕ الترشيح 1: ماكينة Espresso Delonghi EC685 المميزات: تصميم صغير يناسب أي مطبخ تسخين سريع في أقل من 40 ثانية ضغط 15 بار لتحضير إسبرسو محترف العيوب:  تحتاج وقت للتعود على استخدامها رأيي الشخصي: مناسبة جدًا للمبتدئين اللي عايزين طعم كافيه في البيت الترشيح 2: ماكينة كبسولات Nespresso Essenza Mini المميزات: سهلة الاستخدام جدًا، بضغطة زر حجم صغير، وصوت هادئ طعم قوي وكريمي للكبسولات العيوب:  محتاجة كبسولات أصلية (أغلى) رأيي الشخصي: أنسب اختيار لو بتحب القهوة بدون مجهود لترشيح 3: ماكينة ميكا التركية الكهربائية المميزات: بتجهز قهوتك التركي خلال دقايق حجم مناسب جدًا للمكاتب والمطابخ الصغيرة العيوب:  محددة بنوع واحد فقط (قهوة تركي) رأيي الشخصي: ممتازة لعشاق القهوة التركية خلاصة Gusto Coffee: كل ماكينة من دول ليها طابعها الخاص. لو بتحب الإسبرسو واللاتيه – روح للـ Del...

تاريخ القهوة التركية


بداية إنتشار حبات القهوة كان من اليمن عندما كان أوزديمير باشا والى اليمن فى وقت خلافة السلطان سليمان القانونى و الذى قام بإرسال القهوة إلى البلاط السلطانى الذى ولع بها و إستحث لها منصب جديد و هو معد القهوة من شدة ولع السلطان و أسرته و حاشيته و ذلك سنة 1540 ثم وبدأت بعد ذلك بالانتشار في الأوساط الاجتماعية، بعد أن قامت امرأة شامية تدعى شمس، ورجل حلبي يدعى حكم، بتأسيس أول مقهى للقهوة التركية فى إسطنبول فى نصف القرن الخامس عشر و إنتشرت أكثر فتم عمل جمعية للقهوة و سمى رئيس الجمعية حينها قهوجى باشا و كانت المقاهى يتردد عليها الأعيان و المثقفون و الوزراء حتى وصل عدد المقاهى فى الأراضى العثمانية إلى 600 مقهى


فى عهد السلطان مراد الثالث ثم إنتشرت القهوة من تركيا لأوروبا و ذلك فيما روى أنه إما عن طريق التجار المسلمين و ميناء البندقية أو عن طريق حصار الأتراك لمدينة فيينا فى عهد القائد العثماني، مصطفى باشا المرزيفوني، عندما حاصر مدينة فيينا النمساوية بجيشه في أواخر القرن السادس عشر، وكان واثقاً من فتح العاصمة النمساوية آنذاك؛ فأخذ معه أكياس من القهوة ليشربها خلال احتفالات النصر.
و لكن تمت هزيمة مصطفى باشا و انسحب و ترك عتاد جيشه ومعداته، ومن بينها أكياس القهوة، فأحرق الجيش النمساوي أكياس القهوة  لجهلهم بما تحتويه الأكياس؛ فانتشرت رائحتها التي عمت المنطقة كلها، فشممها ضابط نمساوي كان قد زار إسطنبول من قبل فعرفها، وعرَّف أهل فيينا بها.

تعليقات